غدعون ليفي: "الحرب على غزة كان هدفها إرضاء اليمين الفاشي العنصري"
الحرب التي من المفترض أن تنتهي اليوم ستُذكر في التاريخ كـ"حرب كهانا الأولى". تختلف هذه الحرب جوهريًا عن جميع الحروب الإسرائيلية السابقة.
الحرب التي من المفترض أن تنتهي اليوم ستُذكر في التاريخ كـ"حرب كهانا الأولى". تختلف هذه الحرب جوهريًا عن جميع الحروب الإسرائيلية السابقة.
لقي الرقيب أول في الاحتياط أبيتار بن يهودا، البالغ من العمر 31 عامًا من مستوطنة نيتسان قرب غلاف غزة، مصرعه ليلة أمس (بين الأحد والإثنين)
قال مايك والتز مستشار الأمن القومي للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، إنه إذا تراجعت حركة حماس عن اتفاق الرهائن، ووقف إطلاق النار في غزة، فإن الولايات المتحدة ستدعم إسرائيل "في عمل ما يتعين عليها القيام به".
جدد مجلس الوزراء تأكيده بأن دولة فلسطين هي صاحبة الولاية القانونية والسياسية على قطاع غزة، كباقي الأرض الفلسطينية في الضفة الغربية بما فيها القدس، ورفض اقتطاع أي جزء منه ورفض الموافقة على إبعاد أي مواطن فلسطيني عن وطنه.
استقبل الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية -فجر اليوم الاثنين- الأسرى المفرج عنهم من السجون الإسرائيلية، ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادل مع حركة حماس في غزة.
تدفق الفلسطينيون إلى شوارع قطاع غزة للعودة إلى أنقاض منازلهم المدمرة، الأحد، بينما سلمت حركة "حماس" أول ثلاث محتجزات إسرائيليات للصليب الأحمر، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.
وأعرب جلالة الملك عن تقديره لدعم المملكة المتحدة لجهود تحقيق السلام، مجددا التأكيد على أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار بالمنطقة.
وكتب ترامب: "بدأ خروج الرهائن اليوم! ستكون 3 شابات رائعات أول من يخرج."
وأكد حمد النيادي، رئيس البعثة الإماراتية، أن "الجهود الإغاثية ستتوسع في الأيام المقبلة"، مشيراً إلى أن زيادة إدخال المساعدات مرهون بتسريع وتيرة فتح المعابر.
وأوضح، في خطاب مصور، أن "التزامنا باتفاق وقف إطلاق النار مرهون بالتزام إسرائيل".
واكد ويتال أن "الشركاء الإنسانيين بذلوا جهداً كبيراً في الأيام الأخيرة، تحضيراً لتوزيع مساعدات هائلة في كل أنحاء قطاع غزة".
ولفت يابدن إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي ينفذ اليوم هو نفس المقترح الذي طرحه في أيار الماضي
بعض سكان مخيم جباليا في شمال غزة – الذي تعرض لحصار إسرائيلي منذ أكتوبر – لم ينتظروا أكثر، وبدأوا العودة إلى منازلهم في الساعات الأولى من صباح الأحد.
وتعتبر مسألة تسليم الرهائن والأسرى في إطار الاتفاق المبرم بين إسرائيل وحركة "حماس" في قطاع غزة أهم البنود التي تشغل بال الإسرائيليين بعد 15 شهرا من القتال الدامي في قطاع غزة.
وحض على تكثيف المساعدات الإنسانية للقطاع المدمر وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين فيه.
وشدد ساعر على أن "تحقيق الاستقرار والأمن الدائم بين الجانبين لن يكون ممكنًا طالما أن حركة حماس لا تزال في السلطة بقطاع غزة".
ولم يتم بعد الإعلان عن تفاصيل الاتفاق من قبل الوسطاء أو إسرائيل أو حماس. إلا أن المسؤولين المطلعين على الاتفاق قدموا النقاط التالية:
وتصطف نحو 2000 شاحنة تحمل مساعدات إنسانية وبضائع على الجانب المصري من معبر رفح للدخول إلى قطاع غزة.
وبحسب التقرير، تعتبر إندونيسيا إحدى الدول المرشحة لاستقبال بعض من سكان قطاع غزة البالغ عددهم مليوني نسمة بشكل مؤقت.
بينما أفاد الدفاع المدني في غزة بسقوط 8 قتلى في غارات إسرائيلية جرت بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع حيز التنفيذ.